رسمي عبده اقلاديوس
خـريـِّج مـدرسـة الـنـعـمـة
🍁مواليد ١٩٤٢ بقرية عاصم بمحافظة المنيا
👈تعليمه :
🌷لم يكن له نصيب وافر من التعليم ، ذهب للمدرسة حتى الصف الثالث الابتدائى فقط!!!
لم يتعلم في المدارس لكنه كان تلميذًا متفوقًا في مدرسة النعمة !!!
👈تعرفه بالرب :
🌸افتقدته نعمة الله و تعرف علي الرب منذ حداثته.
👈زواجه وأولاده :
🍀تزوج بأخت فاضلة وأكرمهما الرب بثلاثة بنين وثلاث بنات جميعهم في الإيمان .
👈خدمته :
🌹بدأ يخدم الرب في شبابه مبكراً
وضع الرب علي قلبه أن يخدم إخوته في اجتماعات القرى والنجوع
🌷كان يجد لذته في خدمة إخوته البسطاء وأن يكون له شركة معهم.
👈عمله الزمني :
🌹كان عم رسمي يعمل فلاحًا مثل رجل الله اليشع إلى اللحظة التى كانت في 1976حين دعاه الرب ليترك عمله الزمني ويتفرغ لخدمة الرب .
👈المعجزة الإلهية:
🌷عم رسمي لم يكن يجيد القراءة والكتابة لكن كانت له أشواق أن يقرأ الكتاب المقدس ويقرأ التفاسير والشروحات فطلب هذا الأمر بالحاح من الرب !!!
🌹وبعد فترة بسيطة من اللجاجة في هذه الطلبة يفاجئنا عم رسمي بقدرته علي القراءة في الكتاب المقدس والتفاسير وكتاب الترنيمات !! والعجيب اذا حاول أن يقرأ أي كتابات خلافهم يجد صعوبة بالغة!!!
🌼بحق كان هذا الأمر بمثابة عمل معجزي !!!
👈شركته بالرب :
🌹ذكر الاخ الحبيب افرايم وهو أحد أبنائه :
كان أبي يقضي وقتا طويلا في الصباح الباكر منفردا في غرفته ليختلي بالهه فيجلس في حضرة الرب وأمام الكلمة المقدسة.
وخلال اليوم كنت أراه وهو يدرس الكتاب المقدس ويبحث في التفاسير وهو جالس علي سريره، لم يكن لديه مكتب لكنه كان يمتلك قلبًا يحب رب الكلمة ويحب كلمته .
ويجلس أمام الكتاب لساعات طويلة .
و كان حريصًا علي المذبح العائلي مع أسرته
🌷وهذا نموذج للخادم الذي لا تشغله الخدمة عن متطلبات عائلته الروحية والزمنية .
👈خدمته التاعبة :
🌹كان الوالد الفاضل عم رسمي بسيطًا جدًافي خدمته لكنه كان مؤثرا جدا
🌹كان يلمس الأعماق بأبسط العبارات !!!
🌻كان يصل بالحق إلي شريحة كبيرة من المؤمنين نظرًا لبساطة اسلوبه .
🌷كان محبًا للمؤمنين ومحبوبًا منهم أيضًا.
🌼كان جادًا في حياته لا يعرف الرخاوة وحاسمًا في قراراته .
👈قال عنه أحد الاخوة :
🌻دخلت علي عم رسمي استراحة أحد الاجتماعات فوجدته واقفا يعطي تعظيم سلام للكتاب المقدس الذي كان مفتوحا أمامه !!!!وهو لم يشعر بي فتملكني الفضول؟؟؟؟
عم رسمي بيعمل كده ليه ؟؟؟
ثم انتظرت عم رسمي حتي ترك المكان فذهبت مسرعا فوجدت كتابه مفتوحًا وقد وضع خط تحت عبارة (هكذا قال الرب).
حينئذ أدركت أنه كان يعطي تعظيم سلام للكلمة المقدسة!!! يا له من تقدير للكتاب!!!
👈قال عنه أحد الشيوخ :
🌷عندما كان يزورنا عم رسمي في الاجتماع الإخوة كانوا كلهم يفرحون بوجوده معهم ،لأنهم ببساطة بيفهموا خدمته جدًا .لأنه كان بيعرف يقدم الطعام المناسب للإخوة.
👈قال عنه أحد الاخوة :
🌻عندما كنا نستضيف عم رسمي في البيت كان جميلا بسيطا غير متكلف لا يحب أن يثقِّل على أحد فينا من طلبات الطعام أو خلافه.
👈قبل انطلاقه للمجد :
🌹قبل رقاده بأسبوع واحد كانت له رغبة شديدة أن يزور اخوته باجتماع بالعريش لأنه لم يذهب نهائيًا ، وأثناء ذهابه بصحبة الأخ عوني لويس إنقلب بهم الاتوبيس!!!
🌻تعرض كثيرون لاصابات بالغة لكن الرب حفظ خادميه من أي سوء وصمما الأخوين مواصلة السفر إلي العريش.
👈 قال الاخ يونان عبيد أحد الشيوخ المحترمين وهو من شرفه الرب أن يكون الاجتماع في بيته :
🌹بعد علمنا بانقلاب الاتوبيس أرسلنا لهم سيارة لكي يصلوا بها إلي العريش وبعد وصولهم للعريش طلبت من الأخ عوني والأخ رسمي أن يستريحا في منزلي لأنهما في قمة الإعياء من السفر والحادث أيضا لكن قاطعه الأخ رسمي قائلا :
يا أخ يونان إحنا جايين نشتغل مش جايين ننام !!!! بعد خدمة دامت لبضعة أيام وبشهادة الوالد عم يونان أنها كانت فرصة مباركة جدًا وأخر ليلة تكلم عم رسمي في فيلبي 2 ثم ذهب الأخوين إلي اجتماع إمبابة مباشرة وهناك رقد باستراحة الاجتماع في اول يوم لوصوله .
وانطلق ليكون مع المسيح في 2006
🌹عم رسمي كان جميلًا ورائعًا، بسيطًا وتلقائيًا، وديعًا ومتضعًا، مشجعًا ومساندًا .
🌹بدأ يخدم الرب في شبابه مبكراً
وضع الرب علي قلبه أن يخدم إخوته في اجتماعات القرى والنجوع
🌷كان يجد لذته في خدمة إخوته البسطاء وأن يكون له شركة معهم.
👈عمله الزمني :
🌹كان عم رسمي يعمل فلاحًا مثل رجل الله اليشع إلى اللحظة التى كانت في 1976حين دعاه الرب ليترك عمله الزمني ويتفرغ لخدمة الرب .
👈المعجزة الإلهية:
🌷عم رسمي لم يكن يجيد القراءة والكتابة لكن كانت له أشواق أن يقرأ الكتاب المقدس ويقرأ التفاسير والشروحات فطلب هذا الأمر بالحاح من الرب !!!
🌹وبعد فترة بسيطة من اللجاجة في هذه الطلبة يفاجئنا عم رسمي بقدرته علي القراءة في الكتاب المقدس والتفاسير وكتاب الترنيمات !! والعجيب اذا حاول أن يقرأ أي كتابات خلافهم يجد صعوبة بالغة!!!
🌼بحق كان هذا الأمر بمثابة عمل معجزي !!!
👈شركته بالرب :
🌹ذكر الاخ الحبيب افرايم وهو أحد أبنائه :
كان أبي يقضي وقتا طويلا في الصباح الباكر منفردا في غرفته ليختلي بالهه فيجلس في حضرة الرب وأمام الكلمة المقدسة.
وخلال اليوم كنت أراه وهو يدرس الكتاب المقدس ويبحث في التفاسير وهو جالس علي سريره، لم يكن لديه مكتب لكنه كان يمتلك قلبًا يحب رب الكلمة ويحب كلمته .
ويجلس أمام الكتاب لساعات طويلة .
و كان حريصًا علي المذبح العائلي مع أسرته
🌷وهذا نموذج للخادم الذي لا تشغله الخدمة عن متطلبات عائلته الروحية والزمنية .
👈خدمته التاعبة :
🌹كان الوالد الفاضل عم رسمي بسيطًا جدًافي خدمته لكنه كان مؤثرا جدا
🌹كان يلمس الأعماق بأبسط العبارات !!!
🌻كان يصل بالحق إلي شريحة كبيرة من المؤمنين نظرًا لبساطة اسلوبه .
🌷كان محبًا للمؤمنين ومحبوبًا منهم أيضًا.
🌼كان جادًا في حياته لا يعرف الرخاوة وحاسمًا في قراراته .
👈قال عنه أحد الاخوة :
🌻دخلت علي عم رسمي استراحة أحد الاجتماعات فوجدته واقفا يعطي تعظيم سلام للكتاب المقدس الذي كان مفتوحا أمامه !!!!وهو لم يشعر بي فتملكني الفضول؟؟؟؟
عم رسمي بيعمل كده ليه ؟؟؟
ثم انتظرت عم رسمي حتي ترك المكان فذهبت مسرعا فوجدت كتابه مفتوحًا وقد وضع خط تحت عبارة (هكذا قال الرب).
حينئذ أدركت أنه كان يعطي تعظيم سلام للكلمة المقدسة!!! يا له من تقدير للكتاب!!!
👈قال عنه أحد الشيوخ :
🌷عندما كان يزورنا عم رسمي في الاجتماع الإخوة كانوا كلهم يفرحون بوجوده معهم ،لأنهم ببساطة بيفهموا خدمته جدًا .لأنه كان بيعرف يقدم الطعام المناسب للإخوة.
👈قال عنه أحد الاخوة :
🌻عندما كنا نستضيف عم رسمي في البيت كان جميلا بسيطا غير متكلف لا يحب أن يثقِّل على أحد فينا من طلبات الطعام أو خلافه.
👈قبل انطلاقه للمجد :
🌹قبل رقاده بأسبوع واحد كانت له رغبة شديدة أن يزور اخوته باجتماع بالعريش لأنه لم يذهب نهائيًا ، وأثناء ذهابه بصحبة الأخ عوني لويس إنقلب بهم الاتوبيس!!!
🌻تعرض كثيرون لاصابات بالغة لكن الرب حفظ خادميه من أي سوء وصمما الأخوين مواصلة السفر إلي العريش.
👈 قال الاخ يونان عبيد أحد الشيوخ المحترمين وهو من شرفه الرب أن يكون الاجتماع في بيته :
🌹بعد علمنا بانقلاب الاتوبيس أرسلنا لهم سيارة لكي يصلوا بها إلي العريش وبعد وصولهم للعريش طلبت من الأخ عوني والأخ رسمي أن يستريحا في منزلي لأنهما في قمة الإعياء من السفر والحادث أيضا لكن قاطعه الأخ رسمي قائلا :
يا أخ يونان إحنا جايين نشتغل مش جايين ننام !!!! بعد خدمة دامت لبضعة أيام وبشهادة الوالد عم يونان أنها كانت فرصة مباركة جدًا وأخر ليلة تكلم عم رسمي في فيلبي 2 ثم ذهب الأخوين إلي اجتماع إمبابة مباشرة وهناك رقد باستراحة الاجتماع في اول يوم لوصوله .
وانطلق ليكون مع المسيح في 2006
🌹عم رسمي كان جميلًا ورائعًا، بسيطًا وتلقائيًا، وديعًا ومتضعًا، مشجعًا ومساندًا .
🌻بحق هو شمس من #شموس_لامعه
مدونة شموس لامعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق